همسه
انت غير مسجل معنا يسعدنا انضمامك لاسرة منتدي همسه
همسه
انت غير مسجل معنا يسعدنا انضمامك لاسرة منتدي همسه
همسه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

همسه

ابتهالات وقران كريم
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 (((( القرءان و المقامات )))) رسالة لكل قارئ ومستمع أرجو أن تقرأها كاملة ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خالد القحطانى
عضو مبدع
عضو مبدع
خالد القحطانى


ذكر
عدد الرسائل : 132
العمر : 38
البلد : السعوديه
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/12/2008

(((( القرءان و المقامات )))) رسالة لكل قارئ ومستمع أرجو أن تقرأها كاملة ..  Empty
مُساهمةموضوع: (((( القرءان و المقامات )))) رسالة لكل قارئ ومستمع أرجو أن تقرأها كاملة ..    (((( القرءان و المقامات )))) رسالة لكل قارئ ومستمع أرجو أن تقرأها كاملة ..  Emptyالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 8:13 pm


بسم الله الرحمن الرحيم

رأيت هذه الأيام داءاً عضال تفشى .. لا أقول في الأمة الاسلامية وإنما في أهل القران.....

ألا وهي قراءة القران بالألحان (المقامات)

حتى أنها أصبحت تدرس و تسمى بغير اسمها

فأصبحنا إذا خرجنا من الصلاة نقول هل سمعت الامام كيف قرأ كذا وكذا بدل أن نقول اسمعت آية كذا وكذا

بدل أن نتدبر أصبحنا نستطرب وبدل أن نتعض أصبحنا نذرف الدمعات للحن لا للآية ولا نرى أثر الدموع بعد الصلاة

لذلك

فآثرت جمع كلام الله وكلام رسوله و الصحابة والسلف وأهل العلم في هذه المسألة

(( الموضوع قد يطول على البعض فيكسل ولكن لعل من أراد أن يقرأ خلاصة الموضوع فهو كلام بن القيم وهو ما كان لونه باللون الأحمر ))

فأبدأ أقول وبالله المستعان:

يقول تعالى : ((ورتل القران ترتيلا)) أي فصله تفصيلا , وبينه تبيينا وترسل فيه ترسيلا ولا تعجل في قراءته
قالت العرب ثغر رتل أي إذا كان مفلجا ذا فرج


يقول الامام مالك : (ولا تعجبني القراءة بالألحان ولا أحبها في رمضان ولا في غيره , لأنه يشبه الغناء ويضحك(بفتح الحاء) بالقران , فيقال : فلان أقرأ من فلان )

ويقول الامام الطرطوشي : وبلغني أن الجواري يعلمن ذلك كما يعلمن الغناء ! أترى هذا من القراءة التي كان يقرأ بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!

وكذلك سعيد بن المسيب نهى عمر بن عبد العزيز وقد سمعه يطَرب فأرسل إليه سعيد فناه عن التطريب فانتهى

وقال ابراهيم النخعي : كانو يكرهون القراءة بتطريب وكانوا إذا قرؤوا القران قرؤوه حدرا بحزن

يقول عابس الغفاري رضي الله عنه (( سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يتخوف على امته قوما يتخذون القران مزامبر, يقدمون الرجل يؤمهم,ليس بأفقههم , إلا ليغنِيهم ))

ويقول كعب : ( ليقرأن القران أقوام هم أحسن أصواتاً فيه من العازفات بعزفهن ومن حداة الابل لإبلهم لا ينظر الله إليهم يوم القيامة )

‏حدثنا ‏ ‏إسحاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عاصم ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن جريج ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏ ليس منا من لم يتغن بالقرآن ‏‏وزاد غيره يجهر به ‏
رواه البخاري


قال الخطابي : هذا يتأول على وجهين أحدهما تحسين الصوت , والوجه الثاني الاستغناء بالقرآن من غيره , وإليه ذهب سفيان بن عيينة , ويقال تغنى الرجل بمعنى استغنى , وفيه وجه ثالث قاله ابن الأعرابي . أخبرني إبراهيم بن فراس قال سألت ابن الأعرابي عن هذا فقال : إن العرب كانت تتغنى بالركباني إذا ركبت الإبل وإذا جلست في الأفنية وعلى أكثر أحوالها , فلما نزل القرآن أحب النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يكون القرآن هجيراهم مكان التغني بالركباني . والحديث سكت عنه المنذري .

لا بد من التفصيل في الموضوع :

فمعنى (( التغني )) يحتمل ثلاث معان:

الأول :الاستغناء .

وهكذا رواه البخاري عن سفيان مفسراً فقال : (قال سفيان : يستغني به )

وهكذا فسره أبو عبيد فقال (هو من الاستغناء)

وقد جاء في اللغة : يتغنى بمعني يستغني
يقولا الناظم


كنت امرءا زمنا بالعراق .....عفيف المناخ طويل التغني

وروى الكسائي عن امرأة من العرب وقد سئلت عن أعنز عجاف في بيتها فقالت : (نتغنى بها )

وروى ابن وهب في موطئه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال ( يا ايها الناس تعلموا
إن الأيدي ثلاثة : فيد الله العليا , ويد المعطي الوسطى , ويد المعطى السفلى , فتغنوا ولو بجرم الحشف )


الثاني :الجهر

حكى أبو سليمان الخطابي : يتغنى إذا أعلى صوته , وزعم أن رجلا منهم قال لآخر : غن يا ابن أخي ! يقول سل حاجتك وارفع صوتك

والثالث :تحسين الصوت .

ويستحب تحسين الصوت وهو( الترتيل والحدر والتحزن)
واستدلوا بما رواه البخاري , قال (سئل انس كيف كانت قراءة النبي صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : كان يمد مدا . ثم قرأ { بسم الله الرحمن الرحيم }
يمد (بسم الله ) ويمد (الرحمن) ويمد (الرحيم)


وقال عبد الله بن مغفل : (رأيت النبي صلى الله عليه وسلم على ناقته وهي تسير وهو يقرأ من سورة الفتح قراءة لينة , يقرأ وهو يرجع ) رواه البخاري ومسلم واللفظ للبخاري

.
.
.
.
.


وهذه حجة على أهل الألحان إذ ليس فيه ذكر للألحان لأن النبي صلى الله عليه وسلم كانت قراءته ترتيلا

هذه هي الأدلة ..... فهل أنتم منتهون !!!!! يا أهل المقامات

يقول الله تعالى : " وماكان لمؤمنٍ ولامؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً "

فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الانصياع لأمر الله ولا يتبع الهوى ...

اعلم أن القراءة بالألحان بدعة منكرة وطريقة محرمة لأنها ليست من هدي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ولا من هدي أصحابه ـ رضي الله عنهم ـ وقد قال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) أي مردود عليه( رواه مسلم برقم 1718 ) .

يقول عابس الغفاري رضي الله عنه (( سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يتخوف على امته قوما يتخذون القران مزامبر, يقدمون الرجل يؤمهم,ليس بأفقههم , إلا ليغنِيهم ))

روي عن النبي صلى الله عليه وسلم ( إقرأوا القرآن بلحون العرب وأصواتها , وإياكم ولحون أهل الكتاب والفسق , فإنه سيجيء من بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والنوح, لايجاوز حناجرهم , مفتونة قلوبهم وقلوب الذين يعجبهم شأنهم ) وكفى بكلام سيد البشر ..

ولكن أضع بعض أقوال أهل العلم من سلف الامة وخلفها ليتبين لنا المنهج الحق ولتطمئن القلوب ..

يقول كعب : ( ليقرأن القران أقوام هم أحسن أصواتاً فيه من العازفات بعزفهن ومن حداة الابل لإبلهم لا ينظر الله إليهم يوم القيامة )

قال الجرجاني في التعريفات ( ج: 1 ص: 91 ) :
( 417 ) التلحين هو تغيير الكلمة لتحسين الصوت وهو مكروه لأنه بدعة .
وفي سنن الدارمي ( ج: 2 ص: 566 ) :
( 35 ) باب كراهية الألحان في القرآن :
( 3502 ) أخبرنا عبد الله بن سعيد عن عبد الله بن إدريس عن الأعمش قال قرأ رجل عند أنس يلحن هذه الألحان فكره ذلك أنس .
( 3503 ) حدثنا العباس بن سفيان عن بن علية عن عون عن محمد قال : هذه الألحان في القرآن محدثة .
وقال ابن أبي شيبة ـ رحمه الله ـ :
( 5 ) في التطريب من كرهه ( 29948 ) حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة قال أخبرنا عمران بن عبد الله بن طلحة أن رجلا قرأ في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم في رمضان فطرب فأنكر ذلك القاسم وقال : يقول الله تعالى ( وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ) .
( 29949 ) حدثنا عبد الله بن إدريس عن الأعمش أن رجلا قرأ عند أنس فطرب فكره ذلك أنس .
(29950 ) حدثنا عفان قال حدثنا حماد بن سلمة قال أخبرنا عبد الله بن أبي بكر أن زياد النميري جاء مع القراء إلى أنس بن مالك فقال له اقرأ فرفع صوته وكان رفيع الصوت فكشف أنس عن وجهه الخرقة وكان على وجهه خرقة سوداء فقال : ما هذا ما هكذا كانوا يفعلون وكان إذا رأى شيئا ينكره كشف الخرقة عن وجهه .
مصنف ابن أبي شيبة ( ج: 6 ص: 119) .
وقال أبو عوانة ـ رحمه الله ـ :
(6940 ) حدثنا الدارمي ثنا حجاج بن نصير ثنا عمارة يعني ابن مهران قال كان الحسن يكره الأصوات بالقرآن هذا التطريب .
(6941 ) حدثنا الدارمي ثنا الحجاج ثنا عمارة عن مثبت عن أنس أنه كان يكره هذا أيضا .
( مسند أبي عوانة ج: 4 ص: 350 , 351 ) .


وقال أبو نعيم ـ رحمه الله ـ :
حدثنا إسحاق بن أحمد بن علي ثنا إبراهيم بن يوسف بن خالد ثنا أحمد ابن أبي الحواري قال سمعت أبا داود الطرسوسي يقول قلت لعبد الله بن المبارك : إنا نقرأ بهذه الألحان فقال : إنما كره لكم منها إنا أدركنا القراء وهم يؤتون تسمع قراءتهم وأنتم تدعون اليوم كما يدعى المغنون .
حلية الأولياء ( ج: 8 ص: 169) .
وفي المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد ( ج: 1 ص: 164 ) :
قال : وسئل أحمد عن قراءة الألحان فقال : بدعة .
وقال : دخلت على أبي عبد الله فقلت ما تقول في قراءة الألحان فقال : بدعة وفي رواية أنه قال : اتخذوه أغانيا اتخذوه أغانيا ( ج: 2 ص: 80 ) .
وقال أبو إسحاق الحنبلي ـ رحمه الله ـ :
وقال في الفنون سئل حنبل عن القراءة بتلحين فقال : مكروه إن لم أبلغ به التحريم وذكر معنى مليحا فقال إن للقرآن كتابة وتلاوة ثم إن هذا التلحين والترجيع لو سطر كان خارجا عن كون هذا المكتوب مصحفا لأن الترجيع يعطي في الهجاء حروفا تخرج عن خط المصاحف .
النكت والفوائد السنية على مشكل المحرر ( ج: 1 ص: 73 )


وقال أبو المناقب ـ رحمه الله ـ :
وقوله في قراءة الألحان وقال جماعة إن غيرت النظم حرمت في الأصح وإلا فوجهان في الكراهة إطلاق هذين الوجهين من تتمة كلام هؤلاء الجماعة وقد قدم المصنف أن أحمد كره قرءاة الألحان وقال بدعة لا تسمع والصحيح من هذين الوجهين الكراهة إن لم يكن ذلك طبعا قال الشيخ في المغني والشارح إن لم يفرط في التمطيط والمد وإشباع الحركات فالصحيح أنه لا يكره وقال القاضي يكره على كل حال ورداه وإن أسرف في المد والتمطيط وإشباع الحركات كره ومن أصحابنا من كان يحرمه انتهى . الفروع ( ج: 6 ص: 494 )
وقال المناوي ـ رحمه الله ـ :
....( ونشئا يتخذون القرآن ) أي قراءته ( مزامير ) جمع مزمار وهو بكسر الميم آلة الزمر يتغنون به ويتمشدقون ويأتون به بنغمات مطربة وقد كثر ذلك في هذا الزمان وانتهى الأمر إلى التباهي بإخراج ألفاظ القرآن عن وضعها ( يقدمون ) يعني الناس الذين هم أهل ذلك الزمان أحدهم يغنيهم بالقرآن بحيث يخرجون الحروف عن أوضاعها ويزيدون وينقصون لأجل موافاة الألحان وتوفر النغمات وإن كان أي المقدم أقلهم فقها إذ ليس غرضهم إلا الالتذاذ والاستمتاع بتلك الألحان والأوضاع .
فيض القدير ( ج: 3 ص: 195 ) .
يتبع ان شاء الله


قال ابن القيم رحمه الله تعالى
فصل في التغني بالقرآن وقراءته بالألحان
......وفصل النزاع أن يقال : التطريب والتغني على وجهين

أحدهما :
ما اقتضته الطبيعة وسمحت به من غير تكلف ولا تمرين ولا تعليم بل إذا خلي وطبعه واسترسلت طبيعته جاءت بذلك التطريب والتلحين فذلك جائز وإن أعان طبيعته بفضل تزيين وتحسين كما قال أبو موسى الأشعري للنبي صلى الله عليه وسلم : [ لو علمت أنك تسمع لحبرته لك تحبيرا ] والحزين ومن هاجه الطرب والحب والشوق لا يملك من نفسه دفع التحزين والتطريب في القراءة و لكن النفوس تقبله وتستحليه لموافقته الطبع وعدم التكلف والتصنع فيه فهو مطبوع لا متطبع وكلف لا متكلف فهذا هو الذي كان السلف يفعلونه ويستمعونه وهو التغني الممدوح المحمود وهو الذي يتأثر به التالي والسامع وعلى هذا الوجه تحمل أدلة أرباب هذا القول كلها


الوجه الثاني :
ما كان من ذلك صناعة من الصنائع وليس في الطبع السماحة به بل لا يحصل إلا بتكلف وتصنع وتمرن كما يتعلم أصوات الغناء بأنواع الألحان البسيطة والمركبة على إيقاعات مخصوصة وأوزان مخترعة لا تحصل إلا بالتعلم والتكلف فهذه هي التي كرهها السلف وعابوها وذموها ومنعوا القراءة بها وأنكروا على من قرأ بها وأدلة أرباب هذا القول إنما تتناول هذا الوجه وبهذا التفصيل يزول الاشتباه ويتبين الصواب من غيره


وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعا أنهم برآء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوغوها ويعلم قطعا أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب ويحسنون أصواتهم بالقرآن ويقرؤونه بشجى تارة وبطرب تارة وبشوق تارة

وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له بل أرشد إليه وندب إليه وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به
وقال : [ ليس منا من لم يتغن بالقرأن ] وفيه وجهان :
أحدهما :
أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله
والثاني :
أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته صلى الله عليه وسلم


منقول بالنص من كتاب زاد الميعاد لابن القيم

وقد سأل سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز
ماذا يقول سماحتكم في قارئ القرآن بواسطة مقامات هي أشبه بالمقامات الغنائية بل هي مأخوذة منها أفيدونا بذلك جزاكم الله خيراً ؟.


وكان جوابه
لا يجوز للمؤمن أن يقرأ القرآن بألحان الغناء وطريقة المغنين بل يجب أن يقرأه كما قرأه سلفنا الصالح من أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان ، فيقرأه مرتلاً متحزناً متخشعاً حتى يؤثر في القلوب التي تسمعه وحتى يتأثر هو بذلك
أما أن يقرأه على صفة المغنين وعلى طريقتهم فهذا لا يجوز .


يا إخوتي ما أنزل القرءان للتطريب والاستطراب
يا إخوتي ما أنزل القرءان للتطريب والاستطراب
يا إخوتي ما أنزل القرءان للتطريب والاستطراب


يقول الله تعالى : " وماكان لمؤمنٍ ولامؤمنةٍ إذا قضى الله ورسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً "

هذه الأدلة فهل أنتم منتهون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
(((( القرءان و المقامات )))) رسالة لكل قارئ ومستمع أرجو أن تقرأها كاملة ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
همسه :: ركن المقامات وحُسن الأداء-
انتقل الى: